احتمال وقوع الحدث
إن الحياة ما هي إلا مجموعة من الأحداث المركبة ، وجدت لتصنع تفاعلات متعددة لتخرج لنا حلول لمسائل تظهر فجأة دون أدنى يقين بها ، وكأنها مسائل متعلقة بنظرية بيز التي حاولت إيجاد احتمال وقوع هذه المسائل الدخيلة بأحد الأحداث التي تحتويها الحياة المعتادة التي تمثل بدورها الأوميجا ، فما علينا سوى افتراض احتمالات هذه الأحداث وتسميتها بالشكل الصحيح ودراسة علاقتها بهذه المسائل الدخيلة ، وكأننا نحاول اكتشاف الاحتمال الشرطي لها ، وبعدها نكون قادرين فعلا على فك تلك الرموز وتحويلها إلى حل منطقي للمبرهنة .
ومن جهة أخرى ... فأننا في واقع الحال نكون مرغمين أحيانا على الخضوع تحت متممات هذه الأحداث ، وأحيانا أخرى نلجأ إلى توزيع تلك المتممات للأحداث التي تتشابه في معطياتها وذلك بتجميع الأحداث في اتحاد يعاكس التقاطع ، لنكون بعدها فعلا حققنا قانوني ديمورغان الذي يحاول انتشالنا من تلك الأحداث المركبة بمتمماتها والعكس يحدث في احتمالات أخرى كذلك .
وفي خشبة مسرح الحياة ... تلعب بعض الأحداث أدوارا مستقلة لا علاقة لها بأحداث الحياة الأخرى ، وكأنها تشير إلى أن ارتباطها بالأحداث الأخرى يرجع الاحتمال إليها دون تأثر أو تغير في دورها ، وهنا نستنتج أن جميع الأدوار المتمثلة في الخشبة مساوية لاحتمالات تشابه وقوعها في الحياة العامة ، وحينما نكون موقنين فعلا أن مجموعة من الأحداث متساوية في احتمالات وقوعها مثنى مثنى فهذا يعني أنها أحداث متباعدة في أدوارها المتلاحمة .
وتصل بنا محطتنا الأخيرة ... لتقول بملء فيها أن الأحداث بمجملها إذا أتحدت في آن واحد وكانت بمثابة الصورة المكتملة لتلك الحياة التي تشملها فإن هذا يدفعنا لوصفها بأنها أحداث شاملة ، ومهما كانت هذه الأحداث في أنواعها وتباينها ومواصفاتها فإنها بلغة القدر لها حدود معينة لا يمكنها أن تحيد عنه في شتى الأحوال والظروف .
هكذا هي تناقضات الحياة ما بين مد وجزر ، نرى فيها أحداث دارجة بشكل متكرر وتوقعنا لاحتمال حدوثها يكون مئة بالمائة وهذا هو الاحتمال المؤكد ، وأخرى لا تخطر على البال واحتمال توقعها يلامس الصفر ليصل إلى ما يسمى بالحدث المستحيل , وأحداث وسطية نتوقع حدوثها ما بين الفينة والأخرى وهي أحداث تتأرجح بين المؤكد والمستحيل وتسمى بالأحداث البسيطة .
إن الحياة ما هي إلا مجموعة من الأحداث المركبة ، وجدت لتصنع تفاعلات متعددة لتخرج لنا حلول لمسائل تظهر فجأة دون أدنى يقين بها ، وكأنها مسائل متعلقة بنظرية بيز التي حاولت إيجاد احتمال وقوع هذه المسائل الدخيلة بأحد الأحداث التي تحتويها الحياة المعتادة التي تمثل بدورها الأوميجا ، فما علينا سوى افتراض احتمالات هذه الأحداث وتسميتها بالشكل الصحيح ودراسة علاقتها بهذه المسائل الدخيلة ، وكأننا نحاول اكتشاف الاحتمال الشرطي لها ، وبعدها نكون قادرين فعلا على فك تلك الرموز وتحويلها إلى حل منطقي للمبرهنة .
ومن جهة أخرى ... فأننا في واقع الحال نكون مرغمين أحيانا على الخضوع تحت متممات هذه الأحداث ، وأحيانا أخرى نلجأ إلى توزيع تلك المتممات للأحداث التي تتشابه في معطياتها وذلك بتجميع الأحداث في اتحاد يعاكس التقاطع ، لنكون بعدها فعلا حققنا قانوني ديمورغان الذي يحاول انتشالنا من تلك الأحداث المركبة بمتمماتها والعكس يحدث في احتمالات أخرى كذلك .
وفي خشبة مسرح الحياة ... تلعب بعض الأحداث أدوارا مستقلة لا علاقة لها بأحداث الحياة الأخرى ، وكأنها تشير إلى أن ارتباطها بالأحداث الأخرى يرجع الاحتمال إليها دون تأثر أو تغير في دورها ، وهنا نستنتج أن جميع الأدوار المتمثلة في الخشبة مساوية لاحتمالات تشابه وقوعها في الحياة العامة ، وحينما نكون موقنين فعلا أن مجموعة من الأحداث متساوية في احتمالات وقوعها مثنى مثنى فهذا يعني أنها أحداث متباعدة في أدوارها المتلاحمة .
وتصل بنا محطتنا الأخيرة ... لتقول بملء فيها أن الأحداث بمجملها إذا أتحدت في آن واحد وكانت بمثابة الصورة المكتملة لتلك الحياة التي تشملها فإن هذا يدفعنا لوصفها بأنها أحداث شاملة ، ومهما كانت هذه الأحداث في أنواعها وتباينها ومواصفاتها فإنها بلغة القدر لها حدود معينة لا يمكنها أن تحيد عنه في شتى الأحوال والظروف .
هكذا هي تناقضات الحياة ما بين مد وجزر ، نرى فيها أحداث دارجة بشكل متكرر وتوقعنا لاحتمال حدوثها يكون مئة بالمائة وهذا هو الاحتمال المؤكد ، وأخرى لا تخطر على البال واحتمال توقعها يلامس الصفر ليصل إلى ما يسمى بالحدث المستحيل , وأحداث وسطية نتوقع حدوثها ما بين الفينة والأخرى وهي أحداث تتأرجح بين المؤكد والمستحيل وتسمى بالأحداث البسيطة .